
قصتنا
إسمنا
اسم "إمال" هو كلمة أمازيغية تعني السنة القادمة إشارة إلى "المستقبل"، من اللغة القديمة للشعب الأمازيغي (البربر)، الذين هم من السكان الأصليين لشمال إفريقيا.
شمال إفريقيا و معها العالم، تقف أمام إحتمالات مستقبلية عديدة، بعضها جيد، والبعض الآخر سيئ.
ما الذي يحمله لنا المستقبل؟ و ماذا ستحكي عنا الأجيال القادمة؟
بشكل مناسب، تكتب الحروف العربية لكلمة "إمال" كلمة أمل.
إمال
ⵉⵎⴰⵍ
هويتنا الإقليمية
يتجذر نهجنا في العمل المناخي ونظرتنا في تجربة هويتنا الإقليمية، وذلك عبر مفترق طرق إفريقيا والمنطقة العربية والبحر الأبيض المتوسط.
نحن نعمل من أجل العمل المناخي في منطقتنا وخارجها، لصالح منطقتنا والعالم.

أصولنا
لقد عملنا في الحكومة و في المنظمات غير الحكومية والمؤسسات البحثية والدولية والقطاع الخاص.
عمل عدد من مؤسسينا في الرئاسة المغربية خلال الدورة الثانية عشرة لمؤتمر الأطراف العامل كاجتماع للأطراف في بروتوكول كيوتو، و الاجتماع الأول بموجب اتفاق باريس و مؤتمر الأطراف 22 مع قمة 2016 في مراكش.
نحن مستلهمون من وعدنا في أن نكون صوتا قويا قادما من المغرب ومن المنطقة على الساحة الدولية، وكذلك من وعدنا في بناء قدرات محلية وداخلية قوية، من المنطقة ومن أجل المنطقة.
